||
يَقُوْلُ إِپْنُ آلْچَوْزِيِّ رَحِمَهُ آلْلَّهُ
(( أَعْطُوْآ آلْلَّهَ مَآ يُحِپُّ يُعْطِيَگُمُ مَآ تُحِپُّوْنَ
إسْتَچَيِپُوَ لِلَّهِ إِذَآ دَعَآگُمْ يَسْتَچِيْپُ لَگُمْ إِذَآ دَعَوْتُمُوْهُ ))
إِذَآ آلْمَطْلُوْپُ مِنَّآ فَقَطْ أَنْ نُعْطِيَ آلْلَّهْ سُپْحَآنَهُ وَتَعَآلَىْ مَآ يُحِپُّ
وَلَعَلَّ آلْپَعْضُ يَتَسَآءَلُ گَيْفَ ؟
آلْإِچَآپَةِ
پِقَوْلِهِ صَلَّىَ آلْلَّهُ عَلَيْهِ وَآَلِهِ وَسَلَّمَ :
« أَحَپَّ آلْگَلَآمِ إِلَىَ آلْلَّهِ تَعَآلَىْ أَرْپَعٌ
: سُپْحَآنَ آلْلَّهِ ، وَآلْحَمْدُ لِلَّهِ ،
وَلَآ إِلَهَ إِلَّآ آلْلَّهُ ،
آلْلَّهَ أَگْپَرُ . لَآ يَضُرُّگَ پِأَيِّهِنَّ پَدَأْتَ » [ رَوَآهُ مُسْلِمٌ ] .
گَذَلِگَ هُنَآگَ قِصَّةً سَأَذْگُرُهَآ سَرِيْعَآ
قَآلَهَآ آلْشَّيْخُ / عَپْدِآلْگَرِيْمِ آلْمُشَيْقِحِ
گَآنَتْ هُنَآگَ إِمْرَأَةٌ وَزَوْچُهَآ أَصَآپَهُمَآ مَرَضٌ خَطِيْرٌ
مِنْ آلْزَّوْچِ لِأَنَّهُ گَثِيْرٍ آلْسَّفَرِ فَأَوْصَآهُمْ آلْشَّيْخُ
پِعِدَّةِ أُمُوْرِ
1_ أَنَّ يَگُوْنُوْآ عَلَىَ وُضُوْءٍ پِشَگْلٍ مُسْتَمِرٍّ
2_ گَذَلِگَ پِآلتَّسْپِيْحِ آلْمَذْگُوْرِ پِحَدِيْثٍ ( أَحَپَّ آلْگَلَآمِ إِلَىَ آلْلَّهِ )
سُپْحَآنَ آلْلَّهِ وَآلْحَمْدُلِلَّهِ وَلَآ إِلَهَ إِلَآآللَّهُ وَآلْلَّهُ أَگْپَرُ
3_ آلْصَّدَقَةِ
گَآنَتْ آلْمُفَآچِئَةُ حَيْثُ أَنَّ آلْمَرْأَةَ وَزَوْچَهَآ أَتَمَّ آلْلَّهُ عَلَيْهِمْ
پِآلْشِّفَآءِ پِأَقَلَّ مِنْ أُسْپُوْعٍ
لَآ عَچَپْ هَآ هُنَآ أَپَدآ
لِأَنَّهَآ قُدْرَةِ آلْلَّهِ عَزَّ وَچَلَّ
( أَعْطِ آلَلّهَ مَآ يُحِپُّ يُعْطِيَگَ مَآ تُحِپُّ )
( وَأَنْ تِلْگَ آلْمَقُولَةٌ گَنْزٌ
لِتَفْرِيچِ گُلِّ هُمٍّ وَحُزْنٍ وَمِفْتَآحُ لِتَحْقِيْقِ آلْأُمْنِيَآتِ )
لَگِنْ هُنَآگَ شُرُوْطُ يُسَيِّرُهُ مُهِمَّهْ
وَهِيَ :
آلثِّقَةَ پِآلْلَّهِ عَزَّ وَچَلَّ
وَآلْتَّصْدِيْقُ پِهِ
آلْيَقِيْنُ
وَإِپْقَآءِ آلْأَمَلُ وَآلْتَّفَآؤُلُ
وَإِلَيْگَ گَلِمَآتٍ لَّطِيْفَةٌ چَدَّآ
تُوَصِّلُ لِقَلْپِگَ وَعَقْلُگَ پِدِقَّةٍ مُتَنَآهِيَهْ
( فَقَطْ أَعِرْنِي گَآمِلٍ إِنْتِپَآهَگَ هُنَآ )
فِيْ يَوْمٍ مِنَ آلْأَيَّآمِ قَرَّرَ چَمِيْعِ أَهْلِ
آلْقَرْيَةِ أَنْ يُصَلُّوْآ صَلَآةَ آﻻسْتِسْقَآءِ
تَچْمَعُوْآ چَمِيْعُهُمْ لِلِصَّلَآةِ لَگِنْ
أَحَدِهِمْ گَآنَ يَحْمِلُ مَعَهُ مِظَلَّة ٌ!
تلْگَ هِيَ آلثِّقَةُ
يَچِپُ أَنْ تَگُوْنَ گَآلْإِحْسَآسِ آلَّذِيْ
يُوْچَدُ عِنْدَ آلْطِفْلِ آلَّذِيْ عُمْرُهُ سَنَةٌ
عِنَدَمّآ تَقْذِفُهُ فِيْ آلْسَّمَآءِ يَضْحَگُ
لِأَنَّهُ يَعْرِفُ أَنَّگَ سَتَلْتَقَطُهُ وَلَنْ تَدَعْهُ يَقَعُ
هَذَآ هُوَ آلْتَّصْدِيْقِ
فِيْ گُلِّ لَيْلَةٍ نِسْتَعِدْ لِلْخُلُوْدِ إِلَىَ آلْنَّوْمِ
وَلَسْنَآ مُتَأَگِّدِينَ مِنْ أَنَّنَآ سَنَنْهَضُ
مِنْ آلْفِرَآشِ فِيْ آلْصَّپَآحِ
لَگِنَّنَآ مَآزِلْنَآ نُخَطِّطُ لِلْأَيَّآمِ آلْقَآدِمَةِ
هَذَآ هُوَ آلْأَمَلْ
وَگَذَلِگَ
لَآ نَنْسَ آلْقِيَآمِ پِأَحَپِّ آلْأَعْمَآلِ إِلَىَ آلْلَّهِ
( گَآلْصَّدَقَةِ لِأَنَّهَآ تُطْفِئُ غَضَپِهِ سُپْحَآنَهُ وَتَعَآلَىْ )
وَرَدَّدَ ( لَآحَوْلَ وَلَآقُوَّةَ إِلَآ پِآللَّهِ )
گَذَلِگَ نُطَپِّقُ قُدِّرَ آلْإِسْتِطَآعَةِ
مَآ چَآءَ پِهَذَآ آلْحَدِيْثِ آلْعَظِيْمِ عَنْ أَحَپِّ آلْأَعْمَآلِ لِلَّهِ تَعَآلَىْ
قَآلَ آلْنَّپِيُّ صَلَّىَ آلْلَّهُ عَلَيْهِ وَآَلِهِ وَسَلَّمَ :
« أَحَپُّ آلْنَّآسِ إِلَىَ آلْلَّهِ أَنْفَعُهُمْ لِلْنَّآسِ ، وَأَحَپُّ آلْأَعْمَآلِ إِلَىَ آلْلَّهِ
سُرُوْرٌ تُدْخِلُهُ عَلَىَ مُسْلِمٍ ، أَوْ تُگْشَفَ عَنْهُ گُرْپَةً ،
أَوْ تَقْضِيَ عَنْهُ دَيْنَآ ، أَوْ تَطْرُدُ عَنْهُ چُوْعآ ،
وَلِأَنَّ أَمْشِيَ مَعَ أَخِيْ آلْمُسْلِمَ فِيْ حَآچَةٍ أَحَپُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَعْتَگِفَ فِيْ آلْمَسْچِدِ شَهْرَآ ،
وَمَنْ گَفَّ غَضَپَهُ سَتَرَ آلْلَّهُ عَوْرَتَهُ ، وَمَنْ گَظَمَ غَيْظَآ وَلَوْ شَآءَ أَنْ يُمْضِيَهُ أَمْضَآهُ ،
مَلَأَ آلْلَّهُ قَلْپَهُ رِضَآ يَوْمَ آلْقِيَآمَةِ ،
وَمَنْ مَشَىْ مَعَ أَخِيْهِ آلْمُسْلِمِ فِيْ
حَآچَتَهُ حَتَّىَ يُثْپِتَهَآ لَهُ ، أَثْپَتَ
آلَلّهَ تَعَآلَىْ قَدَمَهُ يَوْمَ تَزِلُّ آلْأَقْدَآمُ ،
وَإِنَّ سُوَءَ آلْخُلُقِ لَيُفْسِدُ آلْعَمَلَ
گَمَآ يُفْسِدُ آلْخَلُّ آلْعَسَلَ »
قَپْلَ آلْخِتَآمِ أُرِيْدُ آنْ أَهْدِيْگُمْ شَيْئآ
( أَعْطِ آلَلّهَ مَآ يُحِپُّ يُعْطِيَگَ مَآ تُحِپُّ )
گَوْنِ لَگِ رِوَآيَةِ عَآلَمِهَآ وَرْدِيّ وَضَعَهَآ أَمَآمَگَ
مَآ أَچْمَلَ عَآلَمُگَ آلْمُخْتَلِفٌ
لِأَنَّ آلْأَحْلَآمَ صَآدِقَةً وَمُحَقِّقُةً هَذِهِ آلْمَرَّةَ
پِتَّطْپيقِگِ لِگُلِّ مَآ سَپَقَ
وَأَخِيْرآ
لَآ يَأْسَ لَآ قَنُوْطٌ
إِسْتَعِنْ پِآلْلَّهِ وَلَآ تَعْچَزْ
وَ پِآلْلَّهِ ثِقْ، وَلَهُ أَنِپْ وَتَوَگَّـــــلِ
||
رآق لِي..