پسمِ آلله آلرَحمن آلرَحِيمْ
آلسلآمـ عليگمـْ ورَحمة آلله وپرَگآتهـ.
صپآح / مسآء ..پرآئحــة آلچِنآن
أسطر رآقتني ..ووچدت طريقهآ في نفسي
أضعهآ هنآ سآئلهـ آلمولى لي ولگم خير آلچزآء
( أَيَحْسَپُ آلْإِنْسَآنُ أَنْ يُتْرَگَ سُدًى)
أيهآ آلضآل عن طريق آلهدى , أمآ تسمع صوت آلحآدي وقد حدآ , من لگ إذآ ظهر آلچزآء وپدآ , ورپمآ گآن فيه أن تشقى أپدآً
( أَيَحْسَپُ آلْإِنْسَآنُ أَنْ يُتْرَگَ سُدًى)
يآ من تگتپ لحظآته , وتچمع لفظآته , وتعلم عزمآته , وتحسپ عليه حرگآته إن رآح أو غدآ
( أَيَحْسَپُ آلْإِنْسَآنُ أَنْ يُتْرَگَ سُدًى)
ويحگ إن آلرقيپ حآضر , يرعى عليگ آللسآن وآلنآظر , وهو إلى چميع أفعآلگ نآظر ,إنمآ آلدنيآ مرآحل إلى آلمقآپر , وسينقضي هذآ آلمدى
( أَيَحْسَپُ آلْإِنْسَآنُ أَنْ يُتْرَگَ سُدًى)
مآلي أرآگ في آلذنوپ تعچل , وإذآ زچرت عنهآ لآ تقپل , ويحگ آنتپه لقپح مآ تفعل لأن آلأيآم في آلآچآل تعمل مثل عمل آلمدى
( أَيَحْسَپُ آلْإِنْسَآنُ أَنْ يُتْرَگَ سُدًى)
سترحل عن دنيآگ فقيرآ , لآ تملگ ممآ چمعت نقيرآ , پلى قد صرت پآلذنوپ عقيرآ پعد أن ردآگ آلتلف ردآء آلردى
( أَيَحْسَپُ آلْإِنْسَآنُ أَنْ يُتْرَگَ سُدًى)
گأنگ پآلموت قد قطع وپت , وپدد آلشمل آلمچتمع وأشت , وأثر فيگ آلندم حينئذ وفت , آنتپه لنفسگ أشمتَّ وآلله آلعدآ
( أَيَحْسَپُ آلْإِنْسَآنُ أَنْ يُتْرَگَ سُدًى)
گأنگ پپسآط آلعمر قد آنطوى , وپعود آلصحة قد ذوى , وپسلگ آلإمهآل قد قطع فهوى , آسمع يآ من قتله آلهوى ومآ ودى
( أَيَحْسَپُ آلْإِنْسَآنُ أَنْ يُتْرَگَ سُدًى)
تآلله مآ تقآل ومآ تعذر , فإن گنت عآقلآ فآنتپه وآحذر , گم وعظگ أخذُ غيرگ وگم أعذر , ومن أنذر قپل مچيئه فمآ آعتدى
( أَيَحْسَپُ آلْإِنْسَآنُ أَنْ يُتْرَگَ سُدًى)
فپآدر نفسگ وآحذر قپل آلفوت , وأصخ للزوآچر فقد رفعت آلصوت , وتنپه فطآل مآ قد سهوت , آعلم قطعآ ويقينآ أن آلموت لآ يقپل آلفدآ
( أَيَحْسَپُ آلْإِنْسَآنُ أَنْ يُتْرَگَ سُدًى)
آنهض إلى آلتقوى پقريحة وآپگ آلذنوپ پعين قريحة , وأزعچ للچد أعضآءگ آلمستريحة , تآلله لئن لم تقپل هذه آلنصيحة لتندمن غدآ
آللهمـ لآتچعلنآ أهون آلنآظرين إليگ..!
وإمنحنآ رضآگـ وعفوگـ يآحي يآگريمْ..
أتمنى لي ولگمْـ آلفآئدة